فضائح فتح

تم الانتقال إلى مدونة فتح اسرائيل تابعونا هنالك

تم الانتقال إلى مدونة فتح اسرائيل تابعونا هنالك
انقر على الصورة

تم الإنتقال إلى مدونة فتح - إسرائيل تابعونا هنالك

http://fatehisrael.wordpress.com/
تم الإنتقال إلى مدونة فتح - إسرائيل تابعونا هنالك

القائمة البريدية

ضع ايميلك هنا لتصلك اخر فضائح فتح:

Delivered by FeedBurner

الأحد، 27 سبتمبر 2009

شيخ القدس " رائد صلاح " : يؤكد خيانة فتح وعمالتها ..




حمَّل الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية داخل فلسطين 48 الاحتلالَ والحكومةَ الصهيونيةَ المسؤوليةَ الكاملةَ
عن أي ضررٍ يلحق بالمسجد الأقصى أو تدنيسه من قبل المغتصبين الصهاينة.

وأكد الشيخ صلاح في تصريحاتٍ له نُشرت الأحد (27-9)؛ أن أبناء الشعب الفلسطيني مستعدُّون لتقديم دمائهم
وأرواحهم فداءً للمسجد الأقصى المبارك، داعيًا الجماهير العربية الفلسطينية في النقب والمثلث والجليل إلى شدِّ الرحال
إلى المسجد الأقصى للمحافظة عليه من نجس اليهود.

وشدَّد صلاح على أن العالم العربي والإسلامي يتحمَّل المسؤولية الكبرى لتخاذله الكبير عن المحافظة على المسجد
الأقصى، وتركه وحيدًا للصهاينة, مطالبًا المنظمات العربية والحقوقية والدفاعية وجامعة الدول العربية بالتحرك السريع
والعاجل لوقف ما يحصل للمسجد الأقصى المبارك.

وحمَّل الشيخ صلاح العالمَ العربيَّ والإسلاميَّ أيَّ ضرر يلحق بالمسجد الأقصى، كما لم يُعفِ الشيخ صلاح السلطةَ
الفلسطينية في رام الله من تحمُّل المسؤولية تجاه ما يتعرَّض له المسجد الأقصى، قائلاً: "السلطة تتحمَّل مسؤولية عجزها
لحماية المسجد الأقصى، والتي تلهث وراء المفاوضات والمصافحات والقبل لرئيس الحكومة "الإسرائيلي" نتنياهو، في
الوقت الذي يدبر ويكاد للمسجد الأقصى لتدنيسه واقتحامه وتدميره".


ودعا السلطة الفلسطينية إلى قطع كل مفاوضاتها مع الكيان الصهيوني، وتجنيد العالم الأوروبي والأمريكي؛ ليتبيَّن له
مدى الخطر المحدِق بالمسجد الأقصى من قِبَل اليهود في هذه الأيام.
...تابع القراءة

فتح تتوسل للصهاينة لمواصلة شلال الدم في غزة ولقتل المزيد من الاطفال ...




ادعت صحيفة هآرتس في عددها الصادر صباح اليوم أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية عبرت عن غضبها إثر توجه جهات في السلطة الفلسطينية إلى محكمة الجنايات الدولية لرفع دعوى قضائية ضد إسرائيل عقب تقرير جولدستون الذي اتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب في غزة مطلع العام الحالي.

ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية إسرائيلية اتهامها للسلطة الفلسطينية خاصة الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس حكومته سلام فياض بممارس التضليل والكذب.

وقالت المصادر "إن مسئولين كبار في السلطة الفلسطينية توسلوا سرا لإسرائيل, خلال الحرب على غزة من أجل الاستمرار في الضغط العسكري لإسقاط حركة حماس".

وأوضحت هآرتس أن إسرائيل هددت السلطة الفلسطينية بممارسة ضغوط اقتصادية في حال رفعت دعوى قضائية في محكمة الجنايات الدولية ضد إسرائيل.

وأشارت إلى أن إسرائيل بعثت رسالة مؤخرا إلى السلطة الفلسطينية تربط فيها بين منح ترخيص بإدخال شركة هاتف خلوي ثانية إلى الضفة الغربية "الوطنية" وبين التوجه إلى المحكمة الدولية, علما أنه توجد في الضفة الغربية شركة هاتف خلوي واحدة, إذا يعتبر سلام فياض هذه الخطوة بمثابة إنجاز كبير له.

وفي حال منعت إسرائيل الشركة الوطنية من العمل فإن السلطة ستضطر لتعويض المستثمرين بـ300 مليون دولار بدل رخصة تشغيل وإنشاء بنية تحتية.

وكانت إسرائيل قد رفضت أصلا منح السلطة الفلسطينية ترخيصا لشركة هاتف خلوي ثانية بحجة أن هذا الأمر يكتسب حساسية أمنية, خاصة أن تردداتها قريبة جدا من الترددات التي يستعملها الجيش.

...تابع القراءة

مخابرات عباس تعتقل طفل عمره 6 سنوات .. ياللعار











في سابقة خطيرة وتصرف سافر ينم عن انخلاع من الوطنية والقيم والأخلاق قامت اجهزة محمود عباس في الضفة الغربية باعتقال طفل يبلغ من العمر 6 سنوات بعد أن داهموا منزل الطفل وقاموا بإرعاب ساكنيه بحجة ان الطفل كان يضيء بالليز" لعبة الاطفال " على مقر المخابرات وتم اقتياد الطفل ذو الـ 6 سنوات إلى مقر المخابرات ..
...تابع القراءة

بالصور / يقتحم الأقصى وتلفزيون فتح يرقص ويغني ويفتح المسلسلات ..


الأقصى يقتحم ويسقط الجرحى وتسال الدماء على ثراه وفتح بإعلامها وومن خلال قناتها المسمى زوراً وبهتاناً باسم " فلسطين "
تبث المسلسلات والاغاني وهنا سندرج الصور المستورة نوعاً ما لنبين ذلك ..



66923301.jpg

61546495.jpg


95589659.jpg

80301820.jpg




...تابع القراءة

وكالة معاً الفتحاوية .. وقمة التضليل وعدم المصداقية ..


أوردت صحيفة هأرتس اليوم خبرا مفاده أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية عبرت عن غضبها إثر توجه جهات في السلطة الفلسطينية إلى محكمة الجنايات الدولية لرفع دعوى قضائية ضد إسرائيل عقب تقرير جولدستون الذي اتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب في غزة مطلع العام الحالي.

ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية إسرائيلية اتهامها للسلطة الفلسطينية خاصة الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس حكومته سلام فياض بممارس التضليل والكذب، حيث توسل كبار السلطة الفلسطينية لإسرائيل لاستمرار الحرب على غزة لإسقاط حماس.
وبينت الصحيفة أن إسرائيل باتت تساوم السلطة على تشغيل الوطنية موبايل مقابل سحب القضايا من المحكمة الدولية

وكالة معا غيبت الجزء الأهم من التقرير الذي يتحدث عن حرص السلطة على إسقاط حماس وحثها لدولة الكيان على استمرار الحرب على غزة حتى إسقاط الحركة، فلم تقم بترجمة هذا الجزء، وأظهرت أن المسألة متعلقة فقط بتشغيل الوطنية موبايل مقابل سحب القضايا المرفوعة دوليا بعد حرب غزة

فيما يلي الخبر كما أوردته معا:

اقتباس:
اسرائيل: تشغيل الوطنية موبايل مرهون بسحب القضايا من المحكمة الدولية
بيت لحم - معا - لا زالت الشركة الوطنية "موبايل" تسعى للانطلاق في ظل العديد من العقبات التي تواجه هذا المشروع، حيث تقف اسرائيل على رأس العقبات التي تمنع بدء العمل، ذلك انها بحاجة لموافقة اسرائيلية بحسب الاتفاقات التي وقعت بين اسرائيل ومنظمة التحرير.

وبحسب ما نشرت اليوم الاحد صحيفة "هآرتس" فإن اسرائيل تحاول استغلال حاجة السلطة الوطنية لهذا المشروع الكبير والذي يدعمه رئيس الوزراء الفلسطيني د.سلام فياض بوقف الملاحقه لكبار ضباطها وقياداتها السياسية المتهمين بجرائم حرب اثناء العدوان الاخير على قطاع غزة.

واضافت الصحيفة ان اسرائيل ابلغت السلطة الوطنية انها لن تقوم باعطاء موافقتها على عمل الشركة الوطنية "موبايل" الا اذا قامت السلطة بسحب الطلب الذي تقدمت به الى المحكمة الدولية والتي تطالب به التحقيق في بعض الاحداث التي وقعت اثناء الحرب، وكذلك السعي لملاحقة بعض الضباط والمسؤولين السياسيين في اسرائيل.

وذكرت الصحيفة ان قائد الجيش الاسرائيلي جابي اشكنازي يحاول حماية ضباط الجيش الاسرائيليين ومنع تقديم اي ضابط للمحاكمة الدولية، وهذا ما دفعه لرفع رسائل قبل اسبوعين الى رئيس الحكومة الاسرائيلية ووزير الجيش والخارجية والعدل يطالبهم بعمل مزيد من الضغط على السلطة الفلسطينية لسحب طلبها من المحكمة الدولية.

واشار اشكنازي حسب "هآرتس" انه من غير الممكن ان يكون هناك تعاون بين اسرائيل والسلطة في الوقت الذي تطالب السلطة تقديم ضباط الجيش الاسرائيلي للمحاكمة.

واضافت الصحيفة ان هذا الموضوع تم بحثه مع السلطة في اجتماعات نيويورك الاسبوع الماضي، وقد ابدت اسرائيل استيائها من السلطة عبر تصريحات من قبل وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، وكذلك من خلال ربط انطلاق العمل للشركة الوطنية "موبايل" بهذا الامر.
وفيما يلي نص الخبر الأصلي على هأرتس

اقتباس:
Tensions are mounting between Israel and the Palestinian Authority following Ramallah's call on the International Court at The Hague to examine claims of "war crimes" that the IDF allegedly committed during Operation Cast Lead in the Gaza Strip. The issue is already weighing in on the relations between the leadership of Israel's defense and security establishment with their counterparts in the West Bank, and is part of a growing list of Israeli complaints about the behavior of PA officials.

Meanwhile, Israel has warned the Palestinian Authority that it would condition permission for a second cellular telephone provider to operate in the West Bank - an economic issue of critical importance to the PA leadership - on the Palestinians withdrawing their request at the International Court.

The issue of a second cellular provider is at the center of talks between the PA, the international Quartet, and Israel, and has been ongoing for some months. Currently the sole provider is Pal-Tel, and the PA prime minister, Salam Fayyad, considers the introduction of another carrier as an important step in improving the civilian infrastructure in the West Bank. The project is central to Watanya, the company that is set to serve as the second provider, and profits are expected to be substantial
However, if the project is not approved by October 15, the PA will be forced to pay a penalty estimated at $300 million, the sum that has already been invested in licensing and infrastructure.

Western diplomats, including the Quartet's envoy to the region, former British prime minister Tony Blair, and the U.S. ambassador to Israel, James Cunningham, have made it clear to senior Israeli officials that time is running out, and have urged them to allow for the establishment of a second provider to go forward.

Israel's objections begin with the issue of transmission frequencies. The frequencies that the Palestinians want the new company to use are very close to ones used by the Israel Defense Forces in some of its most sensitive activities.

"Israel is making it difficult for us on many levels," complains Mohammed Mustafa, economic adviser to PA President Mahmoud Abbas. "They now want us to pressure Pal-Tel to release some of its frequencies, so that they can be used by Watanya."

However, another, more substantive issue was recently added, when the Palestinian Authority appealed to the International Criminal Court. Security sources told Haaretz that this move, which was authorized by Fayyad and Abbas, incensed senior officials of the defense establishment, especially army Chief of Staff Gabi Ashkenazi.

Ashkenazi has been kept busy by involvement in a holding action against the threat that Israeli officers would be brought before the court as a result of charges that the IDF committed war crimes in the Gaza Strip. Concern has intensified following the grave report that the Goldstone Commission released two weeks ago on behalf of the United Nations.

In Israel the argument is that the PA is being unfair, and that at the time of the operation in the Gaza Strip, last winter, its senior officials encouraged their Israeli counterparts to step up the pressure on Hamas, and even to attempt to bring its rule in the territory to the point of collapse. However, at a latter stage they joined those decrying Israel and its alleged actions in the Strip.

In light of this tension, the chief of staff conditioned his approval of a second cellular provider to the Palestinians' withdrawing their appeal to the court.

"The PA has reached the point where it has to decide whether it is working with us or against us," senior figures in the defense establishment have said. At the PA it is being said, in response to the Israeli demands, that Abbas and Fayyad will water down their appeal to the ICJ, though they will refuse to promise that it will rescinded entirely.

During the past year Israel defense officials have often praised the Palestinians on improving their contribution to securing the West Bank, and of the decisive character of the leadership under Fayyad. However, in recent weeks there have been increasing claims that even as the Authority is being praised by Israel and the international community, it is behaving irresponsibly by violating agreements between the two sides.

The Israeli claims focus on the growing presence of Palestinian security personnel in civilian clothing in East Jerusalem, contrary to the obligations of the PA. The security personnel participate in prayers at Al-Aqsa mosque, and at other sites in the city, and have stepped up their presence in the Jerusalem's medical and educational facilities. Moreover, they have also been involved in the abduction of Palestinians suspected of selling property to Jews.

...تابع القراءة

لا تنسى أن تضيفنا لمفضلتك ..


ونرجوا ان تكون قد استفدت وعرفت حقيقة حركة فتح وكذبة نضالها المزعوم ولتسعى لنشر الحقيقة من خلال نشرك للمدونة