حذر الناطق بلسان حركة "ناطوري كارتا" المعادية "للصهيونية" الحنان إستروبتش حركة فتح من مواصلة المفاوضات مع "إسرائيل" لأنها تكسبها مزيدًا من الوقت للبقاء.
وأكد إستروبتش قدرة الفلسطينيين على زعزعة قواعد "إسرائيل" بين ليلة وضحاها وإرسالها للجحيم من دون رصاصة واحدة، مشدداً على أنه لا حاجة لإجراء مزيداً من المحادثات لأنها مماطلة مزمنة تضر بالقضية الفلسطينية.
وأضاف أنه "حين يتم نزع القدس من المشروع الصهيوني فهي تفقد الشرعية الأساسية لوجودها"، وانتقد إصرار العرب على تقسيم القدس الذي يمنع العالم من مواجهة "إسرائيل" مباشرة من أجل تحويلها إلى منطقة دولية بناء على القرار 181 المقبول رسميًا حتى اليوم من قبل الدول.
وأشار إستروبش إلى أن هذا لا يعني أن القدس ليست عاصمة فلسطين فالقدس كانت وستبقى عاصمة فلسطين الكاملة، داعياً إلى الفصل بين إلغاء الدولة الإسرائيلية، وتحرير فلسطين.
وأكد على أن اعتراف العرب بحدود 67 يمنح الشرعية "لإسرائيل"، مضيفًا أن الإسرائيليين يبدون سعادة عندما يأتي أي زعيم عربي لمصافحة أيديهم الملطخة بالدماء.
وأكد إستروبتش قدرة الفلسطينيين على زعزعة قواعد "إسرائيل" بين ليلة وضحاها وإرسالها للجحيم من دون رصاصة واحدة، مشدداً على أنه لا حاجة لإجراء مزيداً من المحادثات لأنها مماطلة مزمنة تضر بالقضية الفلسطينية.
وأضاف أنه "حين يتم نزع القدس من المشروع الصهيوني فهي تفقد الشرعية الأساسية لوجودها"، وانتقد إصرار العرب على تقسيم القدس الذي يمنع العالم من مواجهة "إسرائيل" مباشرة من أجل تحويلها إلى منطقة دولية بناء على القرار 181 المقبول رسميًا حتى اليوم من قبل الدول.
وأشار إستروبش إلى أن هذا لا يعني أن القدس ليست عاصمة فلسطين فالقدس كانت وستبقى عاصمة فلسطين الكاملة، داعياً إلى الفصل بين إلغاء الدولة الإسرائيلية، وتحرير فلسطين.
وأكد على أن اعتراف العرب بحدود 67 يمنح الشرعية "لإسرائيل"، مضيفًا أن الإسرائيليين يبدون سعادة عندما يأتي أي زعيم عربي لمصافحة أيديهم الملطخة بالدماء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق