فضائح فتح

تم الانتقال إلى مدونة فتح اسرائيل تابعونا هنالك

تم الانتقال إلى مدونة فتح اسرائيل تابعونا هنالك
انقر على الصورة

تم الإنتقال إلى مدونة فتح - إسرائيل تابعونا هنالك

http://fatehisrael.wordpress.com/
تم الإنتقال إلى مدونة فتح - إسرائيل تابعونا هنالك

القائمة البريدية

ضع ايميلك هنا لتصلك اخر فضائح فتح:

Delivered by FeedBurner

الخميس، 24 سبتمبر 2009

أحمد ياسين وممارسات فتح الخائنة ضده

شيخ المقاومة وفلسطين و جريمة فتح عملاء إسرائيل عندما فرضت عليه الإقامة الجبرية عدة مرات


فى ذكرى إستشهاد الشيخ المجاهد أحمد ياسين مؤسس حركة حماس نتذكر جريمة فرض الإقامة الجبرية من قبل سلطة فتح العميلة على الشيخ إرضاءاً لأسيادهم الصهاينة فى إطار ما يسمى بالتنسيق الأمنى ففرضت السلطة الفلسطينية أكثر من مرة على الشيخ أحمد ياسين الإقامة الجبرية مع إقرارها بأهميته للمقاومة الفلسطينية وللحياة السياسية الفلسطينية وأدى لمصادمات بين الجماهير وهذه العصابات سقط خلالها شهداء وجرحى .

فرضت السلطة الفلسطينية على الشيخ أحمد ياسين الإقامة الجبرية في أعقاب عمليات استشهادية أسفرت عن مقتل العديد من الإسرائيليين ردا على الاغتيالات الإسرائيلية لقادة الانتفاضة ورموز العمل الوطني في الأيام القليلة الماضية، الأمر الذي أثار حفيظة الشارع الفلسطيني وتجمهر الآلاف أمام منزله ووقعت اشتباكات بينهم وبين الأجهزة الأمنية الفلسطينية التي تريد أن تثبت لإسرائيل والولايات المتحدة الأميركية أنها لاتزال قادرة على الإمساك بزمام الأمور. وقد قتل فلسطيني أثناء هذه الاشتباكات التي زادت من احتقان الشارع الفلسطيني لدرجة يخشى معها بعض المراقبين من انفلات الوضع وزيادة الفجوة بين السلطة الفلسطينية وفصائل المقاومة الأخرى وتحول فلسطين إلى ساحة للحرب الأهلية وهو ما تريده إسرائيل لتخفيف ضغط انتفاضة الأقصى عليها

التفاصيل ///

على اثر العملية التي قام بها احد افراد حركة المقاومة الاسلامية بتاريخ 29/10/1998 ، ويدعى محمد عبد الله من سكان خانيونس في الساعة السابعة صباحاً قامت اجهزة الامن الفلسطينية بحملة اعتقالات واسعة النطاق شملت العديد من قيادات وعناصر حماس وحزب الخلاص الوطني الاسلامي ، وقام بتنفيذ الاعتقالات جهازي المخابرات العامة وجهاز الامن الوقائي ترافقهم قوات من الشرطة المدنية ، وكان الجهازين ينفذان الاعتقال دون الدخول الى البيوت وتفتيشها اي بشكل عشوائي وكانوا يسألون عن المواطن المراد اعتقاله دون دخول المنزل كما افاد الاهالي واذا لم يكن المطلوب موجوداً في المنزل كان يترك له استدعاء لتسليم نفسه مباشرة وقد تمت الاعتقالات بطريقة اعداد قوائم مسبقة من بينهم مواطنين سافروا خارج البلاد مثل المواطن ايمن ابو نقيرة .

وبناء على المعلومات فان جهاز المخابرات قام باعتقال حوالي 46 شخصاً وجهاز الامن الوقائي قام باعتقال 8 مواطنين وبدات حملة الاعقتالات الاساسية في الساعة الثامنة والنصف من مساء الاربعاء 29/10/1998 في رفح .

وكذلك وحسب المعلومات المتوفرة فان عدد المعتقلين من قطاع غزة لدى جهاز المخابرات وصل 120 معتقل .

وافاد احمد الكرد مدير جمعية الصلاح الاسلامية انه تسلم تبليغ على ان يسلم نفسه الى جهاز المخابرات العامة يوم الجمعة 30/10/1998 وذهب لتسليم نفسه ظهر يوم الجمعة .

وهناك ملاحظة هامة ، وهي ان جهاز المخابرات والوقائي لم يقوما بالتنسيق مع بعضهما عند بدء عملية الاعتقالات ، وقد حضر الى منزل د غازي حمد رئيس جريدة الرسالة جهاز المخابرات العامة مساء الجمعة 30/10/98 ولم يكن متواجداً في المنزل وتركوا له استدعاء على ان يحضر حال حضوره الى البيت ، في الساعة 2:30 من نفس الليلة حضر جهاز الامن الوقائي الى بيت الدكتور غازي الناطق باسم حماس لاعتقاله ولم يكن موجداً ثم ترك له استدعاء على ان يحضر الى مقر الامن الوقائي في رفح وهذا ما افادت به زوجته .

الشيخ احمد ياسين

بتاريخ 29/10/1998 فرضت السلطة الفلسطينية الاقامة الجبرية على الشيح احمد ياسين 62 عاماً زعيم حركة حماس وتواجد في مكان سكنه عشرات من رجال الشرطة التابعين لغازي الجبالي حيث حاصروا المنزل وسيطروا على المداخل المؤدية الى المنزل الواقع في حي جورة الشمس جنوب مدينة غزة وتقدم الشرطة بالتدقيق بالبطاقات الشخصية من للاشخاص الذين يمرون في اتجاه منزل الشيخ ياسين .

وافاد الشيخ ياسين في اليوم الاول من الاجراء ان اياً من الجهات الرسمية لم تبلغه بقرار فرض الاقامة الجبرية فناشد منظمات حقوق الانسان العمل على وقف اجراءات السلطة التي جاءت على خلفية تصريحاته الصحفية .

لم تصدر عن السلطة مذكرة مكتوبة بقرار الاقامة الجبرية على الشيخ ياسين .

بتاريخ 30/10/1998 استمرت السلطة (الشرطة) في محاصرة منزل الشيخ احمد ياسين ومنع من الخروج من منزله لاداء صلاه الجمعة في احد الجوامع ، وبلغوه خلال تفتيش منزله وكان معهم شرطة نسائية انه فرضت عليه الاقامة الجبرية ويمنع عليه الخروج لاي سبب وقامت السلطة في هذا اليوم بقطع خط الهاتف عن منزله بالاضافة الى اعتقال مرافقيه الشخصيين .

الخميس الموافق 29/10/1998

شنت السلطة الفلسطينية حملة اعتقالات بعد ساعات من عملية التفجير في “غوش قطيف” وسط قطاع غزة واعتقل المحامي محمد فراج الغول المقيم في مخيم الشاطئ يبلغ (من العمر 40 عاماً) والدكتور محمد شهاب وهو من جباليا وهما اعضاء في المكتب السياسي لحزب الخلاص الوطني الاسلامي .

واعتقل الشيخ احمد بحر رئيس مجلس الشوري لحزب الخلاص وهو من سكان حي الشيخ رضوان بغزة .

وبعث الشرطة مذكرات استدعاء للدكتور احمد الزهار والشيخ محمد حسن شمعة والمهندس ابراهيم ابو شنب و الاستاذ اسماعيل هنية واحمد الجعبري وعصام جودة ومنير اقطيفان .

يوم الجمعة الموافق 30/10/98 تم الافراج عن الاستاذ اسماعيل هنية من حماس والشيخ نافذ عزام من رفح وهو من قيادة حركة الجهاد الاسلامي .

بتاريخ 29/10/98 اعتقلت السلطة يونس الاسطل عميد كلية الشريف في الجامعة الاسلامية ود سليمان الداية وهو محاضر في الجامعة الاسلامية والشيخ احمد نمر حميدان وهم من خانيونس.

اعتقالات رفح 30/10/1998 (قام بهذه الاعتقالات جهازي الامن الوقائي والمخابرات بتاريخ 31/10/1998

محمود الحشاش

ادريس برهوم

حسن النملة

غانم الحشاش

غالب نصر الله

يحيى خفاجة

سمير العبس

عطا الله ابو السبح

ناصر برهوم

غازي حمد

محمد الزطمة

عصمت حسان

ايمن ابو نقيرة

احمد زعرب

ايمن زعرب

خميس حسن ابو زيد

ناصر مشايخ

محمد حرب

محي الدين الصعيدي

رياض الاشقر

رشيد ماضي

ابراهيم ابو شبيكة

جاسر المشوخي

احمد ابو حميد

نبهان ابو جاموس

سامي الحمايدة

مدحت جمعة

محمد ابو نقيرة

نظير ماضي

سعيد المغاري

ماهر ابو عرمانه

رأفت العالول

جمعة ابو حسنين

سمير ابو محسن

فتحي الميليحي

سامي ابو زهرة

اياد الطلاع

حميدان ابو قريبة

ابراهيم برهوم

عصمت جمعة

محمد طافش

صدقي برهوم

بسام الهمص

خليل جراد

عبد الحي شاهين

عبد اللطيف برهوم

منير المغاري

محمد المغاري

رفعت شيخ العيد

عماد الحوراني

ابراهيم ابو ختلة

اعتقالات المنطقة الوسطى (ومناطق مختلفة)

الشيخ حماد الحسنات، رئيس الجمعية الاسلامية

الشيخ عبد الفتاح دخان 70 عاما

عبد الرحيم الخطيب

اسماعيل اسماعيل

اسماعيل الديراوي

الشيخ احمد نمر

محمد حجاج

سليمان الدايه – محاضر جامعي من غزة

احمد الكرد ، رئيس جمعية الاصلاح دير البلح

احمد العزيز

نبيل ابو العطا

محمد ابو العطا

اياد مسمح

اشرف الحسنات

محمد الزطمة – رفح

ابو عويمر

كمال النجار

محمود ابو العطا

جميل شبانة

محمد شهاب

عبد الكريم الناعمة

عامر عيسى

محمد البغدادي

يوسف ابو عليان

د ابراهيم اليازوري

د ماهر الغزال

محمود العمياوي

رامي خريس

علاء داود

ايمن جودة

منيب عواد

محمد صيام

محمود الزطمة

يحيى خفاجة

حمزة ريان

محمود ابو حمام

مشير الحبل

عرفة المصري

عز الدين الدحنون

خميس الحبل

عطا المصري

بلال قمصية

فتحي حماد

حسن المبحوح

خضر مسعود

عبد الرحمن تمراز

اسامة العالول

رائد اللداوي

سعيد شعبان

هاني النجار

محمد الحناوي

سائد القانوع

كمال خليفة

عبد الفتاح السطري

فتحي ابو موسى

سالم ابو معروف

ناجي العلمي

حسن العلمي

نزار ريان

عبد الكريم الجعابير

عبد الناصر ابو زايدة

د . محمود ابو شهاب

شادي ابو لبن

شادي العرين

حازم فرج الله

عبد اللطيف ريان

اشرف دحلان

معين ابو عوكل



اعتقالات مخيم جباليا

عصام جودة

ياسر موسى

اسماعيل الاشقر

احمد ساعاتي

امير ابو العمرين

نبيل العمير

رائد صالحية

عامر سرور

نوار فرحان

وليد العامودي

وليد كباجة

خالد غراب

غسان اسماعيل

نبيل الافندي


في تاريخ 31/10/98 افرج عن كل من :-

اسماعيل هنية ، اسماعيل ابو شنب ، سيد ابو سامح واحمد بحر

مساء يوم السبت الموافق 7/11/98 افرجت الشرطة الفلسطينية عن كل من :

اسامة ابو قفة ، خانيونس وهو من كوادر الجبهة الديمقراطية .

علاء حماد من مخيم جباليا ، الجبهة الديمقراطية

خالد ابو شرخ ، الشيخ رضوان – غزة ، من الجبهة الديمقراطية .

حيث افادوا بانهم تعرضوا للضرب اثناء احتجازهم .

كان اعتقالهم على خلفية مهرجان في مخيم جباليا اقيم يوم الجمعة بتاريخ 6/11/98 للجبهة الشعبية والديمقراطية ضد اتفاق واي بلانتيشن واحرق خلال المهرجان العلمين الاميركي والاسرائيلي .

بتاريخ 8/11/98 عادت الشرطة الفلسطينية (البحث الجنائي) واعتقلت كل من شاكر الحسنات وهو من الجبهة الديمقراطية واعتقل ايضاً زيدان قرموط من الجبهة الشعبية وهما من جباليا وتم اعتقالهم من المنزل ، وافاد ذويهم ان اعتقالهم جاء على خلفية المهرجان الذي اقيم في جباليا في 6/11/98 .

بتاريخ 8/11/98 قبل ظهر يوم الاحد توجه الدكتور حيدر عبد الشافي المفوض العام للهيئة المستقلة لحقوق المواطن والمحامية صبحية جمعة ، محامية الهيئة في غزة لزيارة الشيخ احمد ياسين زعيم حركة “حماس” في منزله حيث يقضي حكماً بالاقامة الجبرية .

عند وصولهما الى مفارق منلز الشيخ ياسين قامت قوات من الشرطة الفلسطينية باعراضهم ومنعهم من مواصلة الطريق وتم ابلاغهم انه لا يمكن لهما زيارة الشيخ ياسين الا بالحصول على اذن خطي مسبق .

أحد المقالات حول هذه الجريمة

لماذا فرضت الإقامة الجبرية على الشيخ أحمد ياسين في عهد سلطة فتح ؟!

لماذا فُرضت الإقامة الجبرية على الشيخ المجاهد أحمد ياسين في عهد سلطة فتح قبل اندحارها من غزة ؟! ، هذا السؤال يجب أنْ يُطرح بقوة الآن ونحن نعيش ذكرى رحيل الشيخ الإمام أحمد ياسين قائد ومؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس في فلسطين .
ونتساءل ،هل كان فرض الإقامة الجبرية على شيخ قعيد لا يقدر على الحركة إلا بمساعدة الآخرين عملا إنسانيا للحفاظ على كرامة الأمة ؟!.
هل كان هذا عملا وطنيا للحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني ؟! ، هل كان الشيخ يُشكل خطراً على الشعب الفلسطيني ؟! ، هل كان الشيخ عميلاً للموساد الإسرائيلي ؟! هل تُوجد إجابة واضحة عند قادة فتح والمتحدثين باسمها الآن والذين يتشدقون بكلمات حقيرة ورخيصة مثلهم حينما يصرحون بأنّ حماس قد فقدت مصداقيتها لدى الشعب ، وتنكرت لدماء الشهداء ، ورفضت الوحدة الوطنية وأنها تغيرت كثيراً بعد رحيل الشيخ أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي !.
وأمام هذه الأسئلة الصعبة على هؤلاء.. لابد من تذكيرهم بالإجابة التي يعلمونها جيداً ولكنهم لا يتجرؤون على النطق بها لأنها تخزيهم وتلعنهم ألف مرة ،كيف لا وقد فرضوا الإقامة الجبرية على شيخٍ قعيد حتى ينالوا رضا أسيادهم في البيت الأبيض وتل أبيب ، وذلك لإثبات حُسْن النوايا في محاربة قوى المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حركة حماس .
نعم هذه هي الحقيقة, فمن أجل عيون الصهاينة والأمريكان تنكروا لمبدأ الشراكة في الدم والنضال كما تنكروا لاحقاً لمبدأ الشراكة في القرار السياسي حينما حاولوا الانقلاب على حكومة الوحدة بقيادة حماس .
ففُرض الحصار على بيت الشيخ أحمد ياسين ، وبدأت الآلة الإعلامية التابعة لسلطة فتح بعملها المعتاد ببث الأكاذيب و الإشاعات المغرضة بهدف النيل من سمعة وكرامة الشيخ المجاهد أحمد ياسين .
ولا ننسى الحملات المسعورة التي كانت تُشن على المساجد والجمعيات الإسلامية لملاحقة الشباب المسلم واعتقالهم ، والقضاء على الفكرة الإسلامية في مهدها إرضاءً للصهاينة والأمريكان .
فكانت النتيجة زج الآلاف من شباب حماس في سجون سلطة الحكم الذاتي لينالوا منهم التعذيب والشبح والحرب النفسية الحقيرة حتى قضى عددً منهم شهداء تحت سياط التعذيب ، وأحبطت العديد من العمليات الفدائية لكتائب القسام وذلك بحجة “عدم خلق الذرائع لإسرائيل للتهرب من التزاماتها !” .
وإغلاق العديد من الجمعيات الخيرية والتي ترعى الأيتام والفقراء وأسر الشهداء والأسرى والجرحى بحجة تجفيف منابع الإرهاب المالية !.
والآن يعود هؤلاء من جديد ولكن ليذرفوا دموع التماسيح على الشيخ في ذكرى استشهاده وكأنهم يحبونه ويحترمونه ولم يفرضوا عليه أي حصار من قبل !.
أفلا يخجلون من أنفسهم قليلاً ويعودون إلى رشدهم ؟! أم ما زالوا يتصرفون كالمراهقين أو حتى كالبهائم – أجلكم الله-.
فهؤلاء تعاملوا مع الشيخ كأنهم بهائم لا يوجد عندها ذرة من الإحساس والذوق ، بل إنّ بعض البهائم لا يُرضيها هذا العمل المشين !.
لذلك نقول لهؤلاء:لا يشرفنا حزنكم الكاذب على رحيل الشيخ ، ولا حرصكم المزعوم على حركة حماس ، ولا دموعكم التي تُشبه دموع التماسيح “كذب التمساح وإن هطلت من أعينه برك الماء !” .
فتمتعوا بالصفة البهائمية التي تتصفون بها وهربوا ما شئتم ، وتواطئوا كما شئتم ، ومارسوا السرقة والتزييف كما يحلو لكم، ولا تتركوا موبقة صغيرة أو كبيرة إلا وارتكبوها فلا غرابة وهذا هو ديدنكم !.
ولكن إياكم ثم إياكم ثم إياكم ،أنْ تقربوا الشرف وأنتم سُكارى !.
!.

المصادر وكالات1 23

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لا تنسى أن تضيفنا لمفضلتك ..


ونرجوا ان تكون قد استفدت وعرفت حقيقة حركة فتح وكذبة نضالها المزعوم ولتسعى لنشر الحقيقة من خلال نشرك للمدونة