بسبب الخلافات الحادة .. شبيبة فتح تفشل في تشكيل مجلس الطلاب ببيرزيت وكتلة حماس تكلف رسميا
بيرزيت – فلسطين الآن – أدت الخلافات الحادة بين أبناء كتلة الشبيبة بجامعة بيرزيت الى فشل الجناح الطلابي لحركة فتح اليوم الاثنين 12/5، من تشكيل مجلس طلاب الجامعة في فترته القانونية، بعد نجاحها بـ25 من مقاعد المجلس، ما أدى الى تكليف الكتلة الاسلامية الجناح الطلابي لحركة المقاومة الاسلامية حماس بهذه المهمة .
وأفادت المصادر لشبكة فلسطين الآن، انه تم رسميا تكليف الكتلة الاسلامية في بيرزيت لتشكيل مجلس الطلاب بعد فشل تشكيلها من قبل الشبيبة وانتهاء المدة القانونية .
وكانت كتلة ياسر عرفات التابعة لحركة فتح قد حازت في انتخابات مجلس طلاب جامعة بيرزيت على 25 مقعد، وفازت الكتلة الاسلامية بـ19 مقعد من مقاعد مجلس الطلاب، وحصلت باقي الكتل الطلابية على 6 مقاعد .
والجدير بالذكر ان الكتلة الاسلامية رغم الملاحقة التي تعرض لها أبناؤها والحصار الذي فرض عليها والابتزاز الذي تعرض له كل من حاول انتخابها، اعتبر حصولها على 19 مقعدا انجاز كبيرا لها.
ويرى محللون بأن الخلافات الحادة الموجودة في القيادة العليا لحركة فتح عكست بظلالها على القيادة الشابة من الطلاب، فأصبح أسلوب الابتزاز والامتهان، وحب الأنا عندهم هو الاعلى، وانتقلت المكائد الى داخل صفوفهم، ما أدى الى ضياع تشكيل المجلس من أيدي الشبيبة لينتقل الى الايدي المؤتمنة من أبناء الكتلة
بيرزيت – فلسطين الآن – أدت الخلافات الحادة بين أبناء كتلة الشبيبة بجامعة بيرزيت الى فشل الجناح الطلابي لحركة فتح اليوم الاثنين 12/5، من تشكيل مجلس طلاب الجامعة في فترته القانونية، بعد نجاحها بـ25 من مقاعد المجلس، ما أدى الى تكليف الكتلة الاسلامية الجناح الطلابي لحركة المقاومة الاسلامية حماس بهذه المهمة .
وأفادت المصادر لشبكة فلسطين الآن، انه تم رسميا تكليف الكتلة الاسلامية في بيرزيت لتشكيل مجلس الطلاب بعد فشل تشكيلها من قبل الشبيبة وانتهاء المدة القانونية .
وكانت كتلة ياسر عرفات التابعة لحركة فتح قد حازت في انتخابات مجلس طلاب جامعة بيرزيت على 25 مقعد، وفازت الكتلة الاسلامية بـ19 مقعد من مقاعد مجلس الطلاب، وحصلت باقي الكتل الطلابية على 6 مقاعد .
والجدير بالذكر ان الكتلة الاسلامية رغم الملاحقة التي تعرض لها أبناؤها والحصار الذي فرض عليها والابتزاز الذي تعرض له كل من حاول انتخابها، اعتبر حصولها على 19 مقعدا انجاز كبيرا لها.
ويرى محللون بأن الخلافات الحادة الموجودة في القيادة العليا لحركة فتح عكست بظلالها على القيادة الشابة من الطلاب، فأصبح أسلوب الابتزاز والامتهان، وحب الأنا عندهم هو الاعلى، وانتقلت المكائد الى داخل صفوفهم، ما أدى الى ضياع تشكيل المجلس من أيدي الشبيبة لينتقل الى الايدي المؤتمنة من أبناء الكتلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق